وبخصوص حضورها هي وابنها سليمان لجنازة دفن جثمان زوجها، أكدت لاركيت خلال تدوينة فيسبوكية، ان الأمر طبيعي، ويحق للمراة الحضور سواء بالأسود أو الأبيض
وعن انسحابها من مواقع التواصل الاجتماعي من 31 اكتوبر، أكدت لاركيت أن الأمر لا علاقة له بصحة الصايل لان السبب مرتبط بأسباب مهنية وكانت في حاجة إلى تركيز اكبر، مشيرة إلى أن زوجها نقل إلى المستشفى يوم 1 دجنبر ، وتوفي يوم 15 بسبب مضاعفات الفيروس.
وفي نفس التدوينة شكرت لاركيت الأطر الطبية في مستشفى الشيخ زايد، الذين أبانوا عن مهنيتهم وقاموا بمجهوداتهم أثناء مرضه بالفيروس .
وختمت لاركيت تدونتها متذكرة أحد أقول الصايل “الموت جزء من الحياة “”